
ديوان معراج إلى سدير القلب
ديوان معراج إلى سدير القلب في مهد الشعر سأل عنترة: “هل غادر الشعراء من متردم … أم هل عرفت الدار بعد توهم”، وفي ذروة سنام
ديوان معراج إلى سدير القلب في مهد الشعر سأل عنترة: “هل غادر الشعراء من متردم … أم هل عرفت الدار بعد توهم”، وفي ذروة سنام
حكاية الشهب أيمن قاسم الرفاعي يوماً ما قبل حوالي أربعين ألف سنة على جدران كهوف بين شمال إسبانيا في كهف ديل كاستيلو وجنوب فرنسا في
سُلِّي البَوارِقَ مِن لحْظيكِ واقْتَحمي
يا هُدبَ عَينيكِ جَيشاً غَيرَ مُنهزمِ
على المقاعدِ.. فِي الجَنائِنِ..
حيــــــثُ تُـدني العَاشِقيـــــن
تاريـــــخُ مِيــــلادِ المشَـاعر
سُكبـــت عُطــــوره ..
مِـــنْ قِرَابِ العَابِرِيْن
سَكينةُ القلبِ هاجَتْ عندَ لُقْياها رَعــدُ الأواصـــرِ مُحمـــرٌّ مُحيَّـاها
أيمن قاسم الرفاعي، جميع الحقوق محفوظة 2023 ©