بارادايم القرآن
محاولة فكرة في إعادة إحياء المعجزة لأجل بعث أمة
فكر
الحكمةُ طائرُ حظِ العظماءٍ، جَناحاهُ الأخلاقُ والعلمُ
فن
تتفتح أزهار الروح كلمةً، نغمةً، رسمةً كلما أرواها ماء الجمال، أو أظماها الألم
المقالات الهامة
آخر ما حرر

تفكيكٌ مفهوم “أسباب النزول” في ضوء السننية القرآنية: من الرواية إلى الرسالة
في مدارج الفهم القرآني، لم تكن “أسباب النزول” يومًا طريقًا معبدًا إلى المعنى، بل كانت – في أصلها – اجتهادًا إنسانيًا لفهم سياق التنزيل.

أنماط الأسرة في القرآن: تصنيفٌ سنني يتجاوز الجندر إلى الموقف
التحول من الجندر إلى المقام: مقام قرآني لوظيفة الأسرة

صوم العارف؛ الصمت أرقى مقامات الكلام
وفي برادايم القرآن:
الصمت ليس سكوتًا، بل عروجٌ.
الصوم عن الكلام ليس غيابًا، بل كلمةٌ محفوظة في لوح القلب، لا تُتلى إلا بإذنٍ من النور.

رحمةُ الخطأ: فلسفةٌ تُحرِّر الإنسان من صنم العصمة
فالخطأ، حين يُعاش بصدق، يصبح بوصلة العودة… ويغدو الرَّحِم الذي تُولَد فيه العبودية من جديد.

سُنَّة الإيثار في القرآن بين كسر النفعية وتحقيق الفلاح الوجودي
أيمن قاسم الرفاعي الآية المستند إليها: { وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ، وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا، وَيُؤْثِرُونَ

هو أضحك… فابتسمت الأرض
إذا أردت أن تكون خليفة…
فلتكن ابتسامتك صدقتك، وضحكتك رحمتك، وحضورك أنسك.