
حكاية الشهب
حكاية الشهب أيمن قاسم الرفاعي يوماً ما قبل حوالي أربعين ألف سنة على جدران كهوف بين شمال إسبانيا في كهف ديل كاستيلو وجنوب فرنسا في
حكاية الشهب أيمن قاسم الرفاعي يوماً ما قبل حوالي أربعين ألف سنة على جدران كهوف بين شمال إسبانيا في كهف ديل كاستيلو وجنوب فرنسا في
قصة – قانون البوصلة أيمن قاسم الرفاعي جلس بين يدي أبيه يبكي عمره وعلم سنواته العشرين الذي ضاع في غمضة عين، كانت الحرقة تسكن عينيه
أنامل الصابون أيمن قاسم الرفاعي كانت ابتسامته الطفولية هي الهدية التي استقبل بها (الدكتور أيهم) أولى نظرات مريضه (أحمد) ذي الستين عاماً الذي أفاق عقب
قصة – المُصلِحاتُ الثلاث أيمن قاسم الرفاعي بلغ الفسادُ في إحدى الممالك حداً دفع حمالاً بسيطاً ضاق ذرعاً بفقره المدقع وعجزه عن تأمين لقمة خبز
أتعبت المجاهدين بعدك يا أبا ثور ايمن قاسم الرفاعي ما إن قضى أبو ثور تفثه وتحلل من حجه الـ (VIP) (جهاد اللاقتال) واستقرت نفسه على
أبو ثور وأعداء النجاح خالج أبا ثور المسؤول الثوري مؤخراً شعورٌ مضجر من الاستياء جراء ما يتناقله الناس من التعريض به وبأفعاله
مسرحية: الشيخ أبو ثور الميكافيلي يبدأ المشهد بأبي ثور وهو يذرع مكتبه في شمالستان جيئة وذاهباً والحيرة تأكل قلبه، خمسمئة ألف عملة ذهبية معروضة
أبو ثور مطلب ثوري ملح دمعت عينا أبا ثور حين غادره رفيق الثورة خائباً يستند إلى عكازيين صارا رجلين له بدل رجليه اللتين خسرهما
أيمن قاسم الرفاعي، جميع الحقوق محفوظة 2023 ©